السيرة الذاتية للمبدعة الشاعرة المغربية المتألقة مليكة الفلس

الإسم واللقب:مليكة الفلس
الشهرة:ورود المغربية
الصفة:قاصة،شاعرة،زجالة
البلد:المغرب _ مكناس
العضوية:
عضو نادي القصة بالمغرب
عضو جامعة المبدعين المغاربة
عضو منتديات دواوين الثقافية
عضو تجمع ناشرون للثقافة والعلوم
عضو الاتحاد المغربي للزجل
عضو منتديات الواحة الثقافية
عضو منتديات الفردوس المفقود
عضو منتديات القلم العربي
عضو منتدى مطر
عضو منتديات صدانا الثقافية
كتاباتي:
أنا مليكة الفلس كاتبة متعددة المواهب والكفاءات.
حصلت على :
* شهادة البكلوريا بمدينة مكناس
*شهادةالإجازة من كلية الآداب بمكناس
* الإجازة في علوم التمريض بنفس المدينة ..
*أعمل في مؤسسة عمومية إطارا إداريا "متصرف"
صاحبة مواقع:
*حدائق الشعر: يعنى بنشر بعض كتاباتي في الخاطرة وقصيدة النثر :
http://malika-chir.blogspot.com
*فضاء القصة "مدونة ورود المغربية" :يحوي جزء خاصا بسيرتي الذاتية وأخر ضم بعد قصصي سواء تعلق الأمر بالقصة القصيرة جدا أو القصيرو
http://worood-1964.blogspot.com
*ملكة زجل:"ورود المغربية"
http://malikatazzajal2012.blogspot.com
*اهتماماتي:
عشقتُ القلم وأبرمت معه عهدا على أن نحارب الألم،نحارب الهم,نحارب الغم،بنبرة سعيدة, بجرة من قلم, ببيت شعر...فأطلت كلماته من قلب يعشق الحياة...
علمتني الحياة كيف أكون اُمراة في عا لم ساده الرجال..اخترق صفوفهم وأغزو كل مجال..
علمتني الحياة كيف أدود عن حدودي أنتزع حقي من بين أسطر المقالات والأمثال
أخرج في اُستحياء, ألبس جلبابا مغربيا أو حايكا مع بنطال..كم بعثت مع النسيم سلاما لقصور شيدتها من رمال ودونت عليها كل الآمال!
درست, سهرت,حتى كلَّ تعبي...وفي يوم صارت قصوري الوهمية حقيقية في كل مجال وبذلك صرت- أو كدت -ندا للرجال...
أنا ورود بنت الشعب لم أخلق وفي فمي ملعقة من ذهب...عشت كسائر أطفال الدرب عشقت وطني
رغم الفقر والقهر والجدب و سيستمر العشق بيني وبيه أقاوم كل مغرض يهوى استنزاف خيراته
وإذلال الشعب..سلاحي لساني وقلمي
سأمضي قدما أعلي راية بلدي لا أخشى لومة لائم .
*شيئ مما أحب:
-أحببت القراءة أولا تأسيا بقوله تعالىاقرء باسم ربك الذي خلق)
أقرأ القرآن أتصفحه في خشوع أنهل معانيه شرحا على ضوء العلم الحديث على يد ثلة من علماء الأمة الكرام مثل الدكتور عبد المجيد الزنداني والدكتورأبوراتب النابلسي والدكتورزغلول النجار
على ضوءالتفسير الإجتماعي من خلال سيد قطب رحمه الله في"في ظلال القران"
ومن خلال كتب التفسير اللغوي للقرآن الكريم مثل تفاسير : القرطبي والطبري وابن كثير
-دراسات السنة النبوية:
ومن الكتابات التي تبرز مكانةالسنة في الشريعة الإسلامية والتي أحببت قراءتها والعودة إليها بين الفينة والاخرى لأهميتها :
كتاب: "السنة النبوية ومكانتها في التشريع الاسلامي" للدكتورمصطفى السباعي
-كتب السيرة الذاتية
وأروع كتاب قرأته في هذا المجال كتاب :أيام من حياتي للقديرة السيدة زينب الغزالي .سردت فيه ذكريات التعذيب والإكراه على تمجيد وتقديس رموز الحقبة الناصرية من تاريخ مصر .هو كتاب صفق لشموخ وصمود اُمراة في وجه الإغراء والإذلال. كتاب يستحق القراءة.
-أحببت أيضا قراءة كتب الفكر
وفي هذا الصدد أذكر كتابا جميلا قرأته للدكتورمصطفى محمود"حوار مع صديقي الملحد"
هو كتاب من الحجم الصغير لكن حمولته الفكرية والثقافية راقية.أبدى الكاتب فيه براعته وحنكته
وحكمته في الحوار والقدرة على الإقناع.
-أحببت الشعر
في الحادية سن الحادية عشرة من العمر،كنت أتابع برنامجا ليليا على أمواج الإذاعة الوطنية
كان من تنشيط المذيع بنعيسى الفاسي رحمه الله يخص الابداع الأدبي وخاصة الشعر
أحببت أن أشارك في البرنامج لكن بشروطي :شروط طفلة حالمة،أرسلت قصيدة من إبداعي
وطلبت من الصحفي المنشط أن يعرضها على ملحن وأن يقوم بغنائها أحد أهرام الأغنية المغربية
(الفنان عبد الهادي بلخياط) لكوني معجبة بصوته وأدائه.
لم تحتفظ ذاكرتي إلا بمطلعها.
وهو كالتالي:
مات الحب...
أقبر في قلبي ،يوم مات أبي
ها قد أعتم الحزن دربي
فهل من فرح ينيرقلبي؟
انتظرت طويلا لعل أحدهم يخبرني بمصير رسالتي.كتبت مرة واثنتين وثلاث.
حزنت لأن البالغين لا يعيرون اهتماما للمواهب الصغيرة.قاطعت البرنامج طويلا لكن ما لبثت ان عدت لعلني أستمع يوما إلى المذيع وهو يقرأ قصيدتي لكن هيهات!!!.
عدت أنبش قبر قصيدتي،أحيي الرحم مع كلماتها الضائعة ذكرى طفولتي الرائعة،فعقدت حلفا مع قلمي
على أن أرد الاعتبار لقصيدتي...كتبت وسوف أكتب و كلي أملا أن أتذكر أول قصيدة ...
فقصيدتي الاولى هي ملهمتي وسأظل أذكرها ليبقى قلمي حيا بين الحروف والعبارات.
-أحببت الزجل
في البدء كانت الموهبة
لكن الموهبة وحدها لا تكفي لبناء قصيدة حداثية
عميقة الصورة و دقيقة المعنى ...
في البدء كانت سماء قصيدتي ملبدة بغيوم المعنى المباشر والسطحي :
قصيدة " الدنيا زوينه " نموذجا
أقل ما توصف به هاته القصيدة أنها لا تعدو كونها تراتيل من نوع الحكاية الشعبية في قالب فكاهي ...
أما القصيدة الحداثية التي تشيد بالغوص في المعنى والصورة
وتترجم فلسفة صاحبها في الحياة ;ولمَ لا فلسفات المحيط... ؟
فقد كان لي شرف التتلمذ فيها على يد ثلة من محترفي الزجل المغربي على سبيل المثال لا الحصر :
*شيخ الزجالين
السيد إدريس أمغار المسناوي
سي محمد عزيز بن سعد
السيد
علي مفتاح ..
في كنف هؤلاء ولدت قصائدي :
سيف الوقت,شكيت ل يامي..نموذجا
-أحببت القصة والرواية
كانت قصص القرآن مثلي الأعلى من حيث الفكرة والحبكة والأسلوب "ولله المثل الأعلى"
*على المستوى الوطني ،كتابات محمد زفزاف من بين الكتابات التي تثير اهتمامي "محاولة عيش" وكذا روايات مصطفى الغتيري وقصص عبد الحميد الغرباوي صاحب "موقعي المحلاج ووتريات" وكتابات القاص هشام حراك "مدير نادي القصة"...
*على مستوى الوطن العربي : على سبيل المثال لا الحصر :توفيق الحكيم " أهل الكهف" ونجيب محفوظ و إحسان عبد القدوس...
كانت كتاباتي في البداية "سيرة ذاتية" لتنفتح بعد ذلك على مختلف أشكال القصة ...
-إصداراتي:
-كتاب الكتروني عبارة عن ديوان زجلي باللغة العامية المغربية تحت عنوان"صهد الفقر"
كتاب الكتروني ديوان شعر تحت عنوان"صهيل الشوف"
كتاب الكتروني مجموعة قصصية ق.ج تحت عنوان "غُصص قصيرة جدا"
-كتاب ورقي جماعي تحت عنوان " شرفات عاشقة"عن جامعة المبدعين المغاربة
-كتاب جماعي زجلي ورقي عن جامعة المبدعين
-مجموعة قصصية كتاب ورقي تحت عنوان"نزف الجروح" قريبا
ديوان شعر كتاب ورقي تحت عنوان "تعاويذ العشق" قريبا
-روايات ستصدر بعد حين
*سلخ الجسد
*محطات
أنشطة ونشر:
-شاركت كشاعرة زجالة في لقاء الاحتفاء للاحتفاء بالزجل تحت عنوان" لحظة وفاء للزجل" بمدينة المحمدية
-شاركت في مدينة مكناس يالمركب الثقافي "لمنوني" كشاعرة في لقاء اثناء يوم الشعر
-شاركت في دار الشباب بمدينة اوطاط الحاج كزجالة أثناء حفل تكريم قدماء لاعبي فريق المدينة
واعتذرت عن لقاءات عديدة في مختلف مناطق المغرب في القصة والشعر والزجل لظروف شخصية...
نشرت نصوصا عديدة عبر مجلات الكترونية
-المحلاج
-مجلة المنار الثقافية
مجلة الفوانيس القصصية
مجلة بابل
مجلة النور الأدبية
مجلة رؤية
ومجلات أخرى عديدة
* جوائزي :
حصدت كتاباتها جوائز في مسابقات أدبية عديدة منها:
-جائزة ناشرون بالأردن لسنة 2012 م عن قصتي"على مشارف البلوغ"
-جائزة منتديات القلم العربي بالعراق عن قصيدتي"شهوة الضياء"
-جائزة منتدى عاطف الجندي للإبداع عن قصتي "لعنة الأمس"..